المنظومة الأزلية ( العودة المدرسية )
دوامة أزلية ، نفتعلها نحن بأيدينا ، ونعيشها بكل كياننا ؛
بل ويتزلزل لها اقتصادنا الأسري
لا لــشئ وإنمــا مجاراة للــتيار الــسائد !
بل ويتزلزل لها اقتصادنا الأسري
لا لــشئ وإنمــا مجاراة للــتيار الــسائد !
عجــبًا لأمــرنا ؟!
فقــد كان بالإمكان تــجنّب ـ عســر الــهضم الموسمي بقليلٍ
من التنظيم بين الطرفين
الهامين : الآباء ـ نحن ـ والأبناء ـ هم !!
من التنظيم بين الطرفين
الهامين : الآباء ـ نحن ـ والأبناء ـ هم !!
>> وخاصة نتيجة التأخير الحاصل .. بسبب الوباء النازل ؟
وكيف ذلك ؟؟؟
لنــسـتعرض سوية بعـضًا من تلك المشكلات:
1 / الــسهر الذي أصبح أمرُا طبيعيا بل وفطريا في تكوين أجسادنا ـ
شئنا أم أبينا ، وافقنا أم عارضنا ـ
شئنا أم أبينا ، وافقنا أم عارضنا ـ
وكأننــا أصبحــنا من الكائنات الليلــيلة التي تعتريها فترة البيات نهارا .
إذا ما الحل ؟
أليس من المفـترض أن نبدأ بتقليل فترات السهر حين يبدأ العد التنازلي
للعودة المدرسية ؟
إذا ما الحل ؟
أليس من المفـترض أن نبدأ بتقليل فترات السهر حين يبدأ العد التنازلي
للعودة المدرسية ؟
وهل نتوقع أن ينتظم النوم بمجرد العودة لمقاعد الدراسة ؟
إن الساعة البيولوجية لأجسامنا لن تستجيب سِراعًا ؛
ولعل هذا يفسِّــر حالات النوم الجماعي في بداية أي
فصل دراسي يعقب أي إجازة !
إن الساعة البيولوجية لأجسامنا لن تستجيب سِراعًا ؛
ولعل هذا يفسِّــر حالات النوم الجماعي في بداية أي
فصل دراسي يعقب أي إجازة !
2 / شــراء المــسـتلزمات الدراسية والربكة المــصاحبة والمتمثلة في
ضيق الوقت ، وعجز الميزانية ،والازدحام الخانق و ...
ضيق الوقت ، وعجز الميزانية ،والازدحام الخانق و ...
والسؤال : ألم يكن بالإمكان شراء كل ذلك قبل الدراسة بوقتٍ كافٍ ؟
خاصة أن الأسواق والمكتبات تــعجُّ بها طوال العام ؟
على سبيل المثال : يمكن شراء درزينة من كل أنواع الدفاتر ، وتكون
تحت الطلب مؤقتًا .
تحت الطلب مؤقتًا .
وهذه دعــوة عامة لجمــيع رواد المدونة لإبداء الرأي في هذه القضية ، و
ليتنا نتسابق في تقديم الأطروحات
ليتنا نتسابق في تقديم الأطروحات
التي من شأنها المساعدة في إيجاد الحــلول الناجعة كلاً حسب ما يرتأيه !
